الجمعة، يونيو 15، 2012

عبد الرحيم علي: الأخوان قتلوا الثوار وخططوا لحرق مصر

 

عبد الرحيم علي: الأخوان قتلوا الثوار وخططوا لحرق مصر
القاهرة في 14 يونيو/ إم سي إن/ من عوض بسيط/
شن الباحث المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية عبد الرحيم علي هجوما حادا على جماعة الأخوان المسلمين الراديكالية، مؤكد أن العنف جزء من منهجهم الفكري، محملهم مسؤولية قتل الثوار في ميدان التحرير، واقتحام السجون والأقسام بالأيام الأولى للثورة المصرية، في إطار سعيهم للانقلاب على الدولة والوثوب على السلطة، مؤكدا أن الفترة القادمة ستكشف عن مفاجآت تدهش حتى الإسلاميين.
ورأى "علي" في حديث لـ/إم سي إن/ أن وصول محمد مرسي مرشح جماعة الأخوان المسلمين للحكم يعني قيام دولة دينية أبدية، وموت للديمقراطية، واصفا الترويج لمرسي كمرشح ثوري بأنه "مراهقة سياسية".
وأوضح أنه "مخطئ من يتصور أن الأخوان جزء من الثورة، لأنهم قتلوا الثوار حسب أقوال الفريق أحمد شفيق المرشح للرئاسة، واللواء حسن الرويني عضو المجلس العسكري؛ فالأخوان هم من أطلق قنابل المولوتوف على الثوار من أعلى البنايات في 2 فبراير 2011 فيما عرف إعلاميا بموقعة الجمل".
ونفى "علي" أن يكون هو من كتب خطاب الفريق أحمد شفيق الذي كال للأخوان هذه الاتهامات، إلا أنه أكد "هذه المعلومات صحيحة مائة بالمائة، وستثبت الأبام صحتها، وسيدهش الشعب المصري من مفاجآت عنيفة جدا تصدمه بشدة، حتى الجماعة الإسلامية والسلفيين سيصدموا من مخطط الأخوان الذي كان يقتضي حرق مصر بالكامل، والوثوب على السلطة، لولا أنهم وجدوا خشونة من الجيش في وقت معين، ورأوا أن الصدام مع الجيش سيقضي عليهم".
وردا عن سؤال /إم سي إن/ عن وجود معلومات لديه بخصوص هذا الأمر أجاب "ليس أنا فقط، هناك جهات أخرى، وهناك شهود يخشون الإدلاء بشهادتهم الآن، والثابت أن الأخوان وراء حرق الأقسام وتهريب المساجين في 28 يناير 2011، وقتل الثوار في موقعة الجمل، وهناك شهود وطائرات هليوكوبتر صورت تلك المشاهد، وهذه المعلومات ستكون متاحة بأيدي النيابة العامة وجهات التحقيق، بعد أن تستقر الدولة المصرية".
وقال "علي" إن "تاريخ الجماعة زاخر بالعنف، الذي هو رؤية تربت عليها أجيالهم، وصارت منهجًا أساسيًّا من مناهج التربية داخل الجماعة، وهو ما اتضح من ميليشيات استعراض القوة بجامعة الأزهر في 2006".
وقال "علي" إن "كل التوقعات تشير لفوز الفريق أحمد شفيق برئاسة الجمهورية في انتخابات الإعادة، باعتباره يمثل الدولة المدنية، التي يميل المزاج المصري لها، حتى المتدينين"، ورأى أن الأمور ستستقر في هذه الحالة، وإذا حدث اعتراض سلمي فلا مشكلة في ذلك، واستطرد "أما من يرفع السلاح بوجه الدولة فيجب أن يضرب بالرصاص".
وردا عن سؤال لـ/إم سي إن/ حول احتمالية لجوء الأخوان للعنف حال خسارة مرشحهم قال إن "هذا غير متوقع، فمعناه أن تنتهي الجماعة إلى الابد. فلسفة الأخوان قائمة على حماية والحفاظ على التنظيم لأنه صنع الماضي ويصنع المستقبل".
وعن الترويج للأخوان باعتبارهم يمثلون الإسلام الوسطي وضرب المثل بالنموذج التركي، تساءل "علي"؛ "لماذا هاجموا رجب طيب أردوغان؟"، وأوضح "عندما زار رئيس الوزراء التركي مصر كان هناك عشرة آلاف أخواني بانتظاره بالمطار، وعندما سألوه عن كونه إسلاميا قال إنه علماني، وهو ما يعني وقوف الدولة بمسافة متساوية بين كل الأديان، وأعرب عن إيمانه أن العلمانية هي الحل الوحيد لمصر، فما كان منهم إلا أن أصدروا بيانا رفضوا فيه تصريحات أردوغان، وقالوا إن التجارب لا تستنسخ".
وأضاف "من يتفق مع السلفيين على تطبيق أحكام وليس مبادئ الشريعة الإسلامية، لا يمكن أن يكون مع الدولة المدنية الحديثة".
وحول تصريحاته السابقة أنه يمتلك وثائق سيقدمها للقضاء لحل جماعة الأخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب الحرية والعدالة، قال "تكوين الحزب مخالف للمادة 4 من الإعلان الدستوري التي تحظر قيام أحزاب على أساس ديني، ولأن الحزب أنشأته جماعة الأخوان المسلمين التي هي تنظيم ديني، بهذا يكون قيام الحزب باطلا ويجب حله".
واستطرد "أما جماعة الأخوان فوجودها غير قانوني من الأساس، فهي غير مقيدة وفقا لأي قانون مصري، فلا هي شركة ولا حزب ولا جمعية، وأنشئت بتمويل مجهول المصدر، ولا يعرف مصادر دخلها إلى الآن، وهناك قرار بحلها في عام 1954".
وعن موعد تقدمه بهذه القضايا قال "سأفعل ذلك عندما تكون هناك دولة قانون قوية بالمعنى الحقيقي".
وعن سر سماح المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون البلاد بقيام أحزاب دينية رغم عدم دستوريتها، وهل تم ذلك في إطار صفقة، رأى "عبد الرحيم علي" أن المجلس كان "حسن النية"، و"كان يود أن يترك الأمور الحساسة لما بعد استقرار الدولة، كما أن المجلس تنقصه الخبرة السياسية".
وهاجم "علي" الأخوان بضراوة مؤكدا أن فلسفتهم تقوم على ازدراء الآخر، فبالنسبة للأقباط هناك فتوى للشيخ محمد عبد الله الخطيب عضو مكتب الإرشاد لجماعة الأخوان المسلمين تقول إنه "لا يجوز شرعا أن يدفن غير المسلم في مقابر المسلمين، حتى لا يتأذوا بعذابه في القبر"!
وأضاف وهناك فتوى أخرى للشيخ الخطيب حول حكم بناء الكنائس في ديار الإسلام نشرت بالعدد (56) من مجلة الدعوة ويشير نصها إلى تقسيم البلاد إلى ثلاثة أقسام؛ "الأول؛ بلاد أحدثها المسلمون وأقاموها، وهذه البلاد وأمثالها لا يجوز فيها إحداث كنيسة ولا بيعة"، والثاني؛ مافتحه المسلمون من البلاد بالقوة، فهذه أيضاً لا يجوز بناء هذه الأشياء فيها، وبعض العلماء قال بوجوب الهدم لأنها مملوكة للمسلمين"، والقسم الثالث؛ ما فتح صلحاً بين المسلمين وبين سكانها، والمختار هو إبقاء ما وجد بها من كنائس وبيع على ما هي عليه في وقت الفتح. ومنع بناء أو إعادة ما هدم منها".
وأوضح "علي" أن المرأة لا تحظى باهتمام في خطاب الشيخ حسن البنا، ولا يولي أهمية لقضاياها، وهو ما يتسق مع النظر إليها في إطار التبعية للرجل من ناحية، وعلى اعتبار أنها مصدر للفتنة والفساد الأخلاقي من ناحية أخرى.
وكالة انباء مسيحيي الشرق الأوسط

عبد الرحيم علي: الأخوان قتلوا الثوار وخططوا لحرق مصر

الجمعة، يونيو 08، 2012

عاااااااااااااجل وخطييييييييييير جداااااااااااا لو الكلام اللي قاله احد شباب الاخوان دا صح


محضر الاجتماع الطارئ اليوم في مقر الحرية والعدالة
============================
هذا تقرير عن جلسة لقيادات حزب الحرية والعدالة بالمحافظات بقيادة عصام العريان وخيرت الشاطر وأخرون ومصدر هذا الخبر هو شاب ممن يتواجدون في مقر الحزب و أكتشف ان الحزب يحضر لمجزرة

التقرير كالاتي :

بعد أن اجتمع عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين المسئولين عن الجماعة في المحافظات فقد تناول الإجتماع عدد من النقاط وأهمها ...... و هو ما جعلت المصدر يحس بالهلع

1- في حالة سقوط المرشح محمد مرسي ستقوم مجموعات مدربة من جماعة الإخوان المسلمين لإستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد الفريق أحمد شفيق ويتم خلالها إطلاق النار عن طريق قناصة وخلايا نائمة في مواقعها فوق الأسطح والعمارات في كل من ( العباسية - مصطفى محمود - التحرير - الدقي ) الى جانب ذلك تحرك المجموعات البدوية الموكل عليها ضرب نقاط التفتيش في سيناء لتسهيل دخول مجموعات حماس والحرس الثوري للمساعدة في الإنقلاب العسكري المسلح على الرئيس والجيش

2- في حالة فوز الدكتور محمد مرسي فتوجد قائمة تحتوي على 300 شخصية تنتمي للحزب الوطني السابق وهذه الشخصيات من كبار العائلات في مجموع من المحافظات وهذه القائمة سيتم إعدام من فيها وذلك لزرع الخوف في قلوب بقية الأعضاء السابقين في الحزب الوطني فيخضعوا لتنفيذ عمليات تصفية لكل من ينتمي للحزب من شباب ونساء وبذلك يخضع الشعب ويتم تهيئته لتنفيذ مشروعهم القهري وهو دولة الإخوان الكبرى التي عاصمتها القدس كما قالها الغبي صفوت حجازي

3- يتم التحرك من جانب النساء الإخوانيات لنشر الخوف في قلوب الأسر على شبابهم وعدم السماح لهم بالخروج في مظاهرات لعدم تعرضهم للقتل بيد الجيش واحمد شفيق والشرطة وأن الاخوان سيتولوا المهمة بالنيابة عنهم

4- أن يقوم قادة الإخوان بتشكيل لجان ومجموعات يطلق عليها المجموعات الخاصة بحماية القادة والموكل اليها تصفية اي متحرك يقترب من مقارتهم في المحافظات او من يعارضهم كما يوكل اليهم الانتشار كقناصة فوق الاسطح للسيطرة على مداخل الشوارع ومنع الشرطة من مقاومتهم

5- تلقى السيد المحترم عصام العريان التمام من القادة بالمحافظات حيث تم التعاقد مع البلطجية ومسجلي الخطر على أن يهاجموا المراكز واقسام الشرطة مقابل عدم القبض عليهم أو اعتقالهم بما أنهم مسجلوا خطر وخطر على الشعب وأن يتعاملوا مع الجماعة في حدود ما هم مكلفون به وهو حرق المنازل لكبار رجال الشرطة بالمدن والقرى والمراكز وكذلك منع سيارات الشرطة من التحرك او النجدة لاي مواطن يستغيث

6- الهجوم على مراكز الاسعاف في القرى والمراكز والمدن وحرقها هي ومراكز الاطفاء والصاقها في البلطجية التابعين للحزب الوطني وللعلم في الوقت ذاته اعضاء الحزب محاصرين وبيتم حرق بيوتهم واعدام عناصرهم الكبيرة وغيره مما يجعلهم لا يمكن أن يبرئوا ساحتهم فيثور الاهالي ضدهم فيقتلهم القناصة ويتهم فيها اعضاء الحزب الوطني

7- في القاهرة وهي الاهم لابد من التحرك في ثلاث محاور
----------------------------------------------------------------------------
الأول : الهجوم على سجن طرة سوء نجح مرسي او شفيق واغتيال كل من به من علاء وجمال ومبارك والعادلي والقيادات التي تملك عليهم اسرار خطيرة

الثاني : الهجوم على الثوار في الميادين سواء ضد الإخوان او ضد شفيق وقتلهم ورمي اوراق وبطاقات لضباط شرطة وامناء وعساكر في الميادين وطلقات نارية ميري وترك سلاك ميري تابع للشرطة مع وجود كاميرات مثبته الأن لتوثيق ما سيحدث والصاقة في الشرطة والجيش وبناء عليه يتم هجوم الأهالي على الشرطة والجيش للأنتقام للشهداء ويتم حل الشرطة ويحل محلها ملشياتهم باسم قوات حماية الثورة وهذا الكلام من الأجتماع ولو في قيادي يكذب يخرج يكذب

الثالث : القتحام لمعبر رفح واطلاق صواريخ بعيدة المدى يصل مداها لتل ابيب من داخل سيناء تحمل اسم الجيش المصري ويكون رد فعل اسرائيل هو ضرب غزة وصرف نظر المجتمع الدولي لغزة والاعتداء على اسرائيل في الوقت الذي يقتلون هم في الداخل كافة المعارضين وهذا الكلام موكل لقيادات من البدو العريان يعرفهم جيداً

عندما سمع المصدر هذا الاجتماع اصابه الهلع واحس انه مشارك في الجريمة فامدنا بما حدث

هذا بلاغ لكل مسئولين مصر للتحقيق فيه

هذا تحذير لشعب مصر وقيادات الحزب الوطني مما هو مدبر لهم

هذا تحذير لنقاط التفتيش في الحدود وسيناء للأنتباه

هذا تحدذير للجيش ان يضع جنوده في حالة تأهب في اي حالة من الحالتين فالإخوان مصرون على الانتقام اسوة بما فعله حماس في غزة وقتلوا كل القيادات في غزة من قيادات فتح

للمرة الأخيرة هذا ما حدث والله على ما اقول شهيد





عاااااااااااااجل وخطييييييييييير جداااااااااااا لو الكلام اللي قاله احد شباب الاخوان دا صح:



'via Blog this'

الاثنين، يونيو 04، 2012

هل الثورة المصرية كانت ثورة اسلامية؟؟؟

رأي جمال عبد الناصر في الأخوان.mp4

نص بيعة جماعة الإخوان المسلمين

يوميات إخوانى تائب - النسخة الكاملة -أمن دولة الإخوان

للكبار فقط: تعذيب الاخوان للشعب المصرى